إن عمادة القبول والتسجيل وشؤون الطلاب تعد من أهم قنوات الاتصال بين الجامعة وطلابها وتجاوزت بأعمالها الحدود التقليدية ولم تعد تقتصر على الأنشطة والأعمال الإدارية والفنية فأصبحت تلتقي بهم ويلتقوا بها وعلى أبوابها تبدأ حياة الطالب الجامعية، وتستمر معه بمتابعته حتى يتخرج من الجامعة بعد تأهيله أكاديمياً ليسهم في بناء الوطن بما اكتسبه من علوم ومهارات وقيم خلال مدة دراسته الجامعية.
أبنائنا الطلبة وبناتنا الطالبات:
مروركم هنا مدعاة للفخر، وهو في الوقت نفسه مدعاة لنا لتطوير ما نطرحه لنرقى سوية إلى ما نطمح إليه، ولا يتأتى ذلك إلا بالالتزام بأفضل المقاييس العالمية في عمليات القبول والتسجيل والخدمات المساندة.